THE BASIC PRINCIPLES OF التربية الإيجابية للاطفال

The Basic Principles Of التربية الإيجابية للاطفال

The Basic Principles Of التربية الإيجابية للاطفال

Blog Article



في النهاية تعتمد التربية الإيجابية على بناء أسس قوية من الحب والتفاهم، وبالتالي يكبر الأطفال ليصبحوا أفراداً مسؤولين قادرين على اتخاذ قرارات سليمة وتحقيق النجاح في حياتهم الشخصية والمهنية، متسلحين بالقيم الأخلاقية والانضباط الذاتي الذي يقودهم نحو مستقبل أكثر إشراقاً واستقراراً.

الآباء: كن قدوة لابنك في كيفية معاملة الرجل الصالح والمحترم للمرأة بكامل الاحترام والثقة. 

قد تكون رعاية أكثر من طفل أمرًا مرهقًا خاصةً إذا كانوا جميعاً في أعمار متقاربة، إليكم بعض النصائح لمساعدتكم في ذلك:

تقبل الأخطاء: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (كل ابن آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون)، يجب أن نتقبل أخطاء الأطفال كجزء من عملية التعلم.

لا يمكنك تجربة نفس طريقة التدريس أو التدريب لطفلك الأصغر كما فعلت مع طفلك الأكبر. حاول أن تفهم ما يحتاجه طفلك ، وطور أسلوبك في التربية وتكييفه وفقًا لذلك.

عندما يلجأ الوالدان إلى الصراخ، فإن ذلك قد يخلق شعوراً سلبياً لدى الطفل قد يصل إلى حد العناد أو الاضطراب النفسي في المستقبل، لذا يُفضل توجيه الطفل بأسلوب هادئ يرسخ لديه سلوكيات إيجابية.

حين تخطئ، وتفقد أعصابك، وتنفجر غاضبًا في وجههم لأي سبب كان، تأكد من أن تعتذر عن ذلك. 

ادعميهم حين يحتاجون أطفالك إلى ذلك، واسمحي لهم بالتعبير عن ذاتهم بحرية  دون قيود أو مقاطعة، لذلك عليكِ تطوير وتنمية مواهبهم، وتشجيعهم على ذلك، ومعرفة ميولهم الفنية والرياضية.

تركز التربية الإيجابية على بناء علاقة صحية قوية بين الوالدين (أو مقدمي الرعاية من المدرسين والمدربين) والطفل. فهي تقدم حلولًا لمشاكل تربية الأطفال اليومية والتحديات في سلوك الطفل، وذلك بناء على أساليب تطبيقية مدروسة جيدا تخرج أفضل ما في الأطفال والمراهقين.

في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تتطرق ريبيكا إينس إلى مواجهة التحديات الخاصة في حياة الأطفال، مثل الانفصال، الطلاق، أو حتى فقدان عضو في العائلة.

فعلى عكس الإمارات الأبوة أو التربية الاستبدادية، التي تضع توقعات عالية على الأطفال، أو الأبوة غير المشاركة، حيث يكون هناك القليل من الرعاية أو التوجيه، فإن الأبوة الإيجابية هي نهج قائم على التعاطف يتضمن تقنيات مثل الثناء والتعاطف الحازم، بدلاً من الصراخ والعداء.

يتعلم الأطفال من الكبار. إنهم يراقبون كل الامارات تحركاتك بعناية. الطريقة التي تتحدث بها ، والطريقة التي تتصرف بها ، والطريقة التي تعامل بها الآخرين أو الطريقة التي تتصرف بها في أوقات الأزمات.

يتعلمون الانضباط الذاتي ويفعلون ما يعتقدون أنه التصرف الصحيح حتى عندما لا يراقبهم أحد

جوهرة من بلادي#اليوم_العالمي_للنمر_العربي#رؤية_السعودية_2030

Report this page